تسعى المجتمعات جاهدة لمواكبة التطور مستندة في ذلك المسعى على أهم مؤسساتها ألا وهي الجامعة، والتي لا تُعد بيت خبرة فحسب بل تُعد الأداة المنفذة لعملية التطور من خلال تأثيرها في البيئة المحيطة عبر تعزيز التعليم المستمر .
نتطلّع من خلال المركز إلى المساهمة في تصحيح المسار البيئي بالمشاركة في وضع خطط التنمية المستدامة، كما نهدف إلى رفع كفاية الأفراد وكفاية التعليم من خلال الاهتمام بتمية مجموعات العمل داخل المؤسسات.
د.صلاح محمد أجبارة
رئيس مركز خدمة المجتمع وتنمية البيئة